وأوضح قرنق لـ (الرأي العام) أمس، أنه تم الإفراج عن السفينة دون دفع رسوم الخدمات التي كانت حددتها سلطات الميناء في بورتسودان، وقال إن هذه الشحنة تعتبر آخر شحنة لشهر يوليو، ومتوجهة إلى إحدى دول الخليج لأحد مصانع التكرير بعد أن تم شراء الشحنة من أحد الأشخاص – دون ذكر الاسم والجهة -، وتوقع قرنق أن تواصل الشحنات لشهر أغسطس تباعاً، وكشف عن وجود ناقلة نفط ترسو الآن في ميناء بورتسودان لنقل النفط المنتج من الجنوب عبر الميناء لشهر أغسطس.
الراي العام