روى الشاب وهو في الثلاثين من عمره حكايته وقال: سكرت شديد وقمتا ضربتا تلفون لي ناس الثلاثة تسعات ، قلتا ليهم في زول سكران تعالوا شيلو، قالوا لي وصف مكانوا ، بقيت أوصف ليهم بالتلفون لحدي ماوصلوا البيت، وقمتا طلعتا ليهم الشارع ، قالوا لي وينوا السكران ، قلتا ليهم أنا ، شالوني ليك طوالي لي حراسة النظام العام !
وبرر الشاب فعلته الغريبة بقوله : (أنا سمعتا أنو ثلاثة تسعات بتقدر تجي سريع وتصل أي حتة ، قلتا كدي اتاكد من المعلومة، وأهو الحكاية طلعت جد وخلاص).[/JUSTIFY] صحيفة حكايات