وقال مصدر مطلع : ان الابن المتوفي درج على ان يعود للمنزل سكراناً ويشتبك مع والديه في مناقشات شهد بها الجيران ولم تمنعه الإعاقة بفقده لإحدى يديه من أن يكون من المتفلتين بالمدينة وفي يوم الحادث وكعادته عاد المجني عليه إلى منزله وهو في حالة سكر وتناقش مع والدية وذهب اكثر من ذلك بان استل سكينه من جفيرها ولوح بها محاولاً تسديد طعنات لهما غير ان والده سبقه وضربه بساطور ومن حنقه لم يكتف بذلك بل قام بشنقه إلى أن زهقت روحه ثم ذهب إلى الشرطة وسلم نفسه بعد تسجيله اعترافاً قضائياً.
[/JUSTIFY] صحيفة حكايات