وأضاف مدير دار رعاية الطفل اليتيم مجدي عبد اللطيف : أن شريحة الطلاب هي الاكثر مشاركة من بين شرائح المجتمع الأخرى في زيارة الدار ، مشيراً ان الاعلام لايؤدي دوره المطلوب ويركز فقط على (الجوانب السيئة) دون التطرق لاسباب الظاهرة أو إيجاد حلول لها او حتى محاولة اشراك المجتمع وتبصيره بظاهرة الاطفال فاقدي السند وهم اطفال ابرياء، ودعا إلى عدم وصمهم بعبارات اجتماعية قاسية لاتليق بالمجتمع السوداني المسلم.
[/JUSTIFY] صحيفة حكايات