وأوضحت السلطات الهندية أن اثنين من الهنود المقبوض عليهم، يعملان قضاه، والآخرين يعملان قوادين، وكانوا يوقعون بالآباء الفقراء والأميين، ويغروهم بالمال، حتى يوافقوا على زواج بناتهم.
أما السودانيان الاثنان فتم اتهام أحدهما بممارسة الجنس مع قصر والاختطاف والإرغام على الزواج، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الهندية «يانس».
وأشارت مصادر إلى أن أحد السودانيين، أعترف بأنه تزوج من مراهقة زواج متعة، لحين انتهاء دارسته في الهند، وكان يعقد النية على ألا يصطحبها معه إلى السودان بعد انتهاء دراسته. [/JUSTIFY]
صحيفة الصحافة