*فالحب مصدر الدفء والقوة والمشاركة والاحساس بالوجود حقاً.
*إن أقسى شعور تمرين به هو انتظار رجل موجود بجسده معك، ولكن كل أشيائه في رحول دائم.
*لأنك لا تستطعين أن تجبري رجلاً على الحب مهما كنت امرأة متفكرة وغارقة في حبه حتى ثمالتك.
*الرجال يحبون الطيران، يحبون الابتعاد، يهربون من النساء الخائفات لأن الحرية هي العاشقة التي لا سبيل لهم لنسيانها والابتعاد عنها.
*لماذا إذاً تجلسين مع رجل لا يعرف أنك تجلسين من أجله، لا يهم أن تكوني متوترة أو مرتاحة؛ فالاحساسان لا يجدان عنده منفذاً للدخول.
*غادري الرجل الذي يتحدث إليك دون أن ينظر إلى وجهك.
*ارحلي الآن عن الرجل الألم، انسي رقم هاتفه، مكان وجوده، حاولي أن تستيقظي من غيبوبتك العشقية.
*فالرجل إن لم يحبك من قبل فلن يحبك في ما بعد، إنه انطباعي يسرق لحظاته ويلقيها في قوالب البرود، إن أحس يشيء من الاهتمام من أي امرأة كنسته في طريقها لأنه يخاف من المبادرة أو لأنه تعود على الأنثى الباحثة عنه.
* أخرجي هذا الرجل من وجهك الآن حاولي عندما تنظرين إلى وجهك في المرآة أن لا تعانقين ملامحه.
*لا تستسلمي لقيد الهاتف، لا تجعلي حياتك مرهونة بصوت رجل (مجرد صوت فقط).
*إن كنت لا تعلمين فالرجال يعشقون المرأة القوية ذات الاعتماد الكبير على نفسها والصعبة المنال والوصول.
*الرجل يحب الاحتفاظ بالشيء الذي يتعب في الحصول عليه لأنه رجل الصعاب.
*لا تكوني هدية لأن الرجل عكس المرأة لا يحب الاحتفاظ بها والنظر إليها كل مرة، هي فقط اعجاب النظرة الأولى ثم بعد ذلك يلقي بها في دولاب مملوء بنساء غيرها، لذا لا تكوني امرأة كصندوق الهدايا حالما يمل الرجل من تغليفته الجميلة.
*ابعدي عن الرجل الذي تغربين في داخله حالما تذهبين.
*عساها تطاردك رائحتي
ويجتذبك حضني
وتخذلك النساء جميهعن
فتعود منكسراً إليَّ
(أحلام)
إعترافات – صحيفة الأسطورة – 25/4/2010
hager.100@hotmail.com