ويتمثل العلاج الجديد في زرع جهاز صغير تحت الجلد, تكون مهمته تحفيز ما يعرف بالعصب الحائر, حيث يمكن من السيطرة على التشنجات.
ويقول الأطباء إن الجراحة في هذه الحالة آمنة، ويمكن أن تجرى للصغار والكبار على السواء, وإن المريض لا يمكث في المستشفى أكثر من يوم واحد. وقد أمكنت السيطرة على التشنجات.
ويزيد من أهمية هذا الإنجاز أنه يعالج طائفة من المرضى تزيد أعدادهم عن أعداد مرضى السكري على سبيل المثال، حسبما يقول خبراء مستشفى حمد العام.