وانتقد أحمد إبراهيم الطاهر رئيس البرلمان الأساليب التي يمارسها قادة الحركة من تحريض دولي تجاه الشمال، مؤكدًا أن الوطني لا يسعى للحرب، بعد أن طوى صفحتها فيما تحاول الحركة فتح بابها مجددًا.
من جانبه قال القيادي بالحزب الدرديري محمد أحمد: الحركة ليست من حقها ممارسة أي نشاط بالشمال بعد الانفصال، فضلاً عن سعيها نشر الاضطراب والفوضى، من ناحيته وجّه هارون رسالة لمنسوبي الحركة بالولاية، مشيرًا إلى أن مشروع السودان الجديد أثبت فشله، وزاد: لا يعدو كونه فيلماً بطله (مات وزمانه فات).[/JUSTIFY]
صحيفة الانتباهة