## منحت جائزة نوبل في الكيمياء عام 2003 للدكتور (David Wheeler) عن بحوثه في تجهيز الماء عبر الغشاء الخلوي تحت تأثير الحقولِ المغناطيسية
## لقد تجاوز هذا العالم في تجاربه التي أجراها مع عدد من زملائة محيط الطبيعة عندما أخضع زوجته في حملها الثالث لتجربة كانت ثمرتها أول طفلة مغناطيسية في العالم لها ذكاء خارق
# للماء الممغنط قدرة على تذويب الأملاح وتفتيت كتلتها في زمن قياسي مقارنة مع الماء العادي. مما يمكن مستخدميه من تنظيف الكلى من ترسب الأملاح فيها وبالتالي علاج حصاوي الكلى ذات التكوين الملحي
# المساعدة في علاج حموضة المعدة ومشاكل ضغط الدم.
# تنظيف الشرايين من ترسب الأملاح والكولسترول، مما يسهل انسيابية الدم خلال الشرايين، وبالتالي قلة المقاومة التي تجدها عضلة القلب في عملية ضخ الدم وتسهيل عمله.
# بالنسبة للعظام المكسورة فإن المجال المغناطيسي يسرع بعملية الالتئام بواسطة زيادة هجرة أيونات الكالسيوم للجزء المكسور ومساعدته على الالتئام، وفي حالات التهابات المفاصل المؤلمة يساعد على سحب أيونات الكالسيوم من المفصل.
# المياه الممغنطة ترفع كفاءة الخلايا المناعية للجسم.
# يساعد الماء الممغنط في التخلص من الإمساك المزمن
# يفتح الشهية وينظم الأداء الوظيفي للصفراء.
#إ ن تناول كوب من الماء الممغنط يومياً ينشط الجسم ويمنحه حيوية فائقة.
# وجد أيضاً أن المياه التي لها رائحة الكبريت تفقد هذه الرائحة بعد معالجتها بأجهزة مغناطيسية، وكذلك الأمر مع رائحة الكلور التي تنخفض إلى حد كبير بعد معالجة المياه مغناطيسياً، وفي الصين يقوم البعض بغلي الماء داخل أواني بها قطعة من المغناطيس.
# وبالنسبة للبكتريا والطحالب فهم يمتصون غذاءهم عبر جدار الخلية نفسه ويمتصون مياه كثيرة من خلاله ولكن لا يصلهم أي من الأملاح المعدنية والتي تستطيع اختراق جدار الخلية وعلى هذا فإن الماء الممغنط يساعد على قتل البكتريا والطحالب، وفي هذا الصدد يمكن استخدام المياه الممغنطة مع حمامات السباحة فإذا كانت مياه الحوض ممغنطة يمكن استخدام نصف كمية الكلور المستخدمة عادة لتطهير المياه، وحتى بدون الكلور لا يمكن للفطريات والطحالب أن تنمو داخل الحوض، وذلك لمدة قدرها 36 ساعة، وهذا يعتبر شيء طبيعي بالنسبة لفاعلية المياه الممغنطة،