سقوط فجائي للسيارات في شرك السفارة الأمريكية

ظل مجري المصرف الذي يجاور السفارة الأمريكية القديم بشارع علي عبد اللطيف يفغر فاهه ليبتلع العربات بشكل يوماتي كأنما بينه وبينهما ثار قديم. حتى أن صورة العربات التي تقودها لساتكها لتلقي حتفها في فخ هذا المصرف أصبحت أكثر من مألوفة احد شهود العيان قال بسخرية: أن هذا المجري الذي يشبه فم العجوز الهرم (العدمان السن) لن يجدي معه طقم الأسنان فتيلاً في إشارة خفية من للوح الحديد الذي يغطي المجري..

صحيفة حكايات

Exit mobile version