إنضم المطرب الشاب أحمد الصادق إلى ضحايا سوق المواسير بالفاشر بعد أن وقع تحت براثن محتال اقتنص منه عربته الفارهة وأوهمه بأنه يود شرائها بمبلغ 500 ألف جنيه، دفع له منها 60 ألف فقط وكتب بالباقي شيكات تبين له بعد ذلك أنها بدون رصيد، اضطر بعدها الفنان أحمد الصادق إلى الشروع في رفع عريضة دعوى جنائية في مواجهة الشخص الذي احتال عربته الفارهة وباعها بعد ذلك في سوق المواسير المعروف بولاية شمال دارفور.
ما يجدر ذكره أن الفنان الشاب أحمد الصادق سطع نجمه في السنوات الأخيرة حيث أصبح صاحب قاعدة جماهيرية عريضة وأحد الفنانين المرغوبين لاحياء الحفلات الخاصة والعامة الأمر الذي جعل وضعه المادي أفضل كثيراً من غيره من المغنيين..!