نفى الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل، بشدة ما ورد حول سعي رئيس الحزب محمد عثمان الميرغني لتوريث أحد إبنائه رئاسة الحزب.
وأكدت قيادة الحزب في بيان صحافي امس،أن هذا الخبر لا أساس له من الصحة ، موضحة أن تغيير رئاسة الحزب – إن وجدت – فإنها ستتم وفق ما يخرج به المؤتمر العام للحزب، وعن طريق الديمقراطية كاملة الدسم ،وتوقع البيان أن يلتئم المؤتمر العام للحزب في الربع الأول من العام القادم 2011م.
الصحافة