وصف الفنان الشاب حسين الصادق صوت الواعدة أفراح عصام بالعادي، وقال إنها لاتستحق كل هذه الضجة التي تثار حولها، مؤكداً أن صوتها لا يطربه البتة، مبيناً أن رأيه حول الواعدة أفراح عصام لايمكن أن يثير غضب زوجها الملحن أحمد الملك،متابعاً: ولو زعل بيكون مافنان لأن ماقلته يمثل رأيى الخاص.
وأوضح حسين في حوار مطول له مع صحيفة فنون بنشر لاحقاً أن شقيقه الفنان أحمد الصادق يعد بمثابة الأب بالنسبة له، مشيراً إلي أنهما دائماً مايوجهان بعضهما البعض، ويتقبلان النصح فيما بينهما، واصفاً إياه بالصديق قبل أن يكون أخاً وأن مايدور بينه وشقيقه الذي كاشفاً عن وجود (دويتو) غنائي قال إنه سيجمعهما في القريب العاجل.ونفي الصادق أن يكون إتجاهه وشقيقه أحمد إلى المديح قبل سنوات بسبب حبهما للمال، وقال إنه كان يمدح منذ نعومة أظافره، واوضح قائلاً: انا كنت بمدح وعمري سبعة سنوات، وكنت بطالب أهلى ببيع (هدومي) لاحضار المادحين إسماعيل محمد علي وعبدالله الحبر حتي يقيما معنا في المنزل ولا يخرجا منه نهائيا وذلك حسب مفهومي في ذلك الوقت. واشار حسين أن أي فنان لديه جمهوره ومعجبيه ومريديه، وأكد إنه لا يوجد مطرب معين يضع له الف حساب ولكنه يكن احتراماً كبيرا لكل زملائه في الوسط الفني.