بعد حديث عن أغنية قطار الشوق وسائقها وكمساريها وهي الاغنية التي ظلت متداولة لفترة طويلة باصوات متعددة ابرزها صوت البلابل وحسين شندي دون ذكر شاعرها او ملحنها ومؤديها في اغلب الاحوال ودون ان يتحرك شاعرها للسؤال عن حقوقه كما يفعل الآخرون هاتف شاعرها المهندس العطبراوي علي محجوب الشايقي فنون بأنه في طريقه للخرطوم والشروع في الاجراات القانونية لاسترداد حقه المسلوب فالاغنية قدمتها الفضائية السودانية في شكل فيديو كليب بصوت البلابل وكذلك قناة النيل الازرق وبقية الاجهزة الاعلامية من إذاعات خاصة والإذاعة القومية وهناك اصوات مختلفة ظلت تؤدي الأغنية . شاعر الأغنية وجه عتابا للبلابل رلعدم الرجوع اليه وهن يرددن الاغنية ولم يجد المقابل وكذلك حسين شندي وبقية اجهزة الاعلام .