فوجئ الناس في العاصمة .. في الحدائق .. إمتداداً الي الأحياء الشعبية بأسراب من الطير الخداري ذلك الطائر الأخضر الجميل الذي تغنى به الشعراء وكتب عنه الادباء وتساءل الناس عن الظروف البيئية التي ادت الي هجرة تلك الاسراب من المزارع والغابات البعيدة الي العاصمة . والطير الخداري نوع متفرد من الطيور الجميلة المحبوبة عند الناس وفي نفس الوقت يصعب اصطياده ترى ماهي اسباب هجرة الطير الخداري الي العاصمة حتى الاحياء الشعبية الفقيرة؟ .
حسب صحيفة الاهرام اليوم