أفادت المتابعات بوجود دراسة حول الجيش الشعبي أعدها خبراء من كينيا وجنوب أفريقيا قدّمها استيفن أبرم الباحث العسكري حول تصفية وحل (95%) من الجيش الشعبي الحالي وتكوين قوة جديدة قوامها طلاب الثانويات بالجنوب لوجود نسبة كبيرة من الأميين بالجيش الشعبي الحالي لم تستوعب قضايا الجنوب وتسببت في الانفلات الأمني الجاري حالياً ، وذكرت المصادر ان الدراسة عرضت على مجلس تشريعي الجنوب وأجيزت ورفعت لسلفاكير بانتظار المصادقة عليها للتنفيذ ، وبحسب صحيفة الرأي العام أشارت الي أن ميزانية تنفيذ المشروع ستقسم بين الحركة الشعبية ومنظمة (آدم سميث) البريطانية التي أوفدت عدداً من موظفيها لجوبا لبداية المشروع بنسبة (50%) لكل .