*(أنف وثلاثة عيون):
* معذرة لرواية الأديب إحسان عبد القدوس الصادرة بذاك العنوان والتي تم تحويلها إلى فيلمٍ ومسلسل..
* المشهد السياسي المصري وتداعياته على العلاقات السودانية المصرية..
* كان العمود الفقري في ندوة نظمها الاتحاد العام للطلاب السودانيين بقاعة الشهيد الزبير.
* رأيت فيما طرحه الدكتور ربيع عبد العاطي القيادي بالمؤتمر الوطني أن فيه بصيرة سياسية ثاقبة ورؤية موضوعية.
* خاصة في سياق أن ما يحدث في مصر هو أمر داخلي.
* وتأكيده أهمية الحوار السياسي كقيمة حقيقية بين الطرفين السوداني والمصري..
* وأن فكر الإخوان في مصر لا علاقة له بالحركة الإسلامية في السودان..
* ولكن يبدو أن هناك البعض من كتابنا وسياسيينا لا يهدأ لهم بال إلا بحشر (أنوفهم) في الشأن المصري..
* والزج بوجهة نظرهم (الإخوانية) الناصعة..
* وأن الحالة المصرية هي (رِدة) على الديمقراطية.!!
* ونحن نؤمن بأن (الرَدَّة) بفتح الراء أكثر عقلانية في توصيف الشأن المصري..
* وهي أفيد لمن لديه (سكري) في (فكره)..
* وصاحب (ثلاثة أنوف وعين)..!!
* وفي الأخبار ما يوقف شعر رأسك حتى لو كنت (أصلعاً)..!
* مواطن يقدم على طعن مطلقته ووالدها..
* وقاضي المحكمة..!!
* بعد صدور الحكم عليه في الدعوى المرفوعة ضده..
* سدد الطعنات بعد أن أخرج سكيناً من بين طيات ملابسه..
* والسؤال الذي يتبادر إلى الذهن:
* مواطن يمثل أمام محكمة.. لماذا لا يتم تفتيشه تفتيشاً دقيقاً احترازاً..
* حتى لا يحدث ما لا يحمد عقباه.
* وذلك (حفاظاً) على (سلامة) بقية الأطراف في القضية، إضافة إلى قاضي المحكمة..!
*وكنا نعتقد أن هذا الإجراء من البديهيات في المحاكم..
* واقعة أخرى شدت انتباهنا..
* نزيلان في زنزانة واحدة.. قام أحدهما بالتعدي على الآخر.. ما سبب له الأذى الجسيم.
* النزيلان موقوفان على ذمة جريمة قتل.
* نزعم أن النزلاء خاصة الموقوفين على ذمة جرائم قتل..
* أليس من الأمثل وضع كل امرئ في زنزانة منفردة..
*وذلك حفاظاً على أرواحهم في مثل هكذا قضايا..؟!
صورة وسهم – صحيفة اليوم التالي