طالت الإنهيارات بسبب الامطار الغزيرة الى جانب بيوت الأهالي والأحياء الشعبية ،مرافقا حكومية عريقة فعقب تحول نفق (عفراء) الى بحيره فاجأ سور مطار الخرطوم الجنوبي الناس وتداعي منهارا .فقال مواطنون ان السور الجنوبي كان ساتر مااسموه بالوساخه والبشاعة ,لكنهم لم يقدرو له ذلك وتركوه دون صيانة فسقط ,وناشد (آخر) الحكومة بعمل جهاز رقابي فعال ومحايد مهمته مراقبة العمل في المنشآت العامة( بدل الفضايح دي )على حد قوله.وبحسب صحيفة حكايات كان السور العتيق تم طلاؤه العام الماضي دون صيانتة مماجعله يخر صريعا كاشفا عورات الطائرات والمدارج واكوام النفايات المتراكمة داخل المطار