هذا الرجل فقد عقله .. وظله .. لماذا لايسأل هذا الممعوط نفسه

■ أمثال هؤلاء التائهين عارٌ علي بلادنا ..
■ أمثال هؤلاء كشفت هذه الحرب سوءاتهم .. جرّدتهم من فضيلة السِتر المعنوي قبل السِتر المادي فباتوا عراة علي قارعة الطريق .. (ملط ) من كل غطاء حتي في فضاء الأسافير ..
■ هذا الرجل العيّي فقد عقله .. وظله .. لماذا لايسأل هذا الممعوط نفسه : لماذا يناصر كل المخلصين في العالم الحر قبل العالمين العربي والإسلامي السودان في قضيته وحربه العادلة ضد مليشيات التمرد السريع وكلاب صيدها أمثاله ؟!
■ أين ذهبت ملايين الدولارات التي أنفقتها الإمارات ودوائر المخابرات العالمية لصناعة صورة إعلامية لمليشيا وعصابات التمرد التي مسحت شنبه ولحيته منذ الطلقة الأولي؟!
■ وأين وكيف طاشت سهام أجهزة وقنوات الإعلام الإماراتي التي كانت ولاتزال تساند المليشيا وتقاتل لإنقاذها من الهزيمة الساحقة التي لحقت بها؟!
■ أين ذهبت شاشات الإعلام الجنجويدي التي كان ولايزال هذا العجوز المعتوه أبرز المتقيئين علي تردداتها صباح .. مساء ؟!
