سياسية

المصباح .. النسخة الأخيرة للمجاهد بن تيمية

نجا قائد فيلق البراء بن مالك المصباح أبوزيد من محاولة اغتيال بعد إستهداف مسيرة إستراتيجية لمكتبه في مدينة أمدرمان. ونقلت المصادر أن أبوزيد لم يكن موجودا بالمنطقة التي استهدفتها المسيرة.

قال الشاهد إن المصباح عندما أبلغوه بخبر تدمير المسيرة لمكتبه بأمدرمان، في ثبات ورضا مستدلاً بمقولة الأمام المجاهد العالم السجين بن تيمية: “ماذا يفعل أعدائي بي؟ إن جنتي وبستاني في صدري .. إن قتلي شهادة، وسجني خلوة، ونفيي سياحة”.

كتب: محرر ألوان