رأي ومقالات

هل هذه الناشطة كانت حقاً (وزيرة خارجية) وابنة الإمام الصادق المهدي ؟

بقايا الاستعمار..
كنت أحاذر في إستخدام هذه الجملة ، ولكنني أشعر الآن بضرورة ضبط عقلي على تقبل هذا الأمر..

وما يؤسف أن هذا التفكير الفطير لا يستصحب الواقع الدولي والإقليمي ، حيث المجتمع الدولي عاجز عن التعاطي مع قضية اوكرانيا وفلسطين ومنهك من الصومال وليبيا ، وغادرت امريكا افغانستان بعد 17 عاماً وتركت سلاح قيمته 48 مليار دولار ، واستقبل العالم والاقليم الحكام الجدد فى سوريا..

هل هذه الناشطة كانت حقاً (وزيرة خارجية) وابنة الإمام الصادق المهدي..؟

ابراهيم الصديق على