رأي ومقالات
لقد ارتكبوا نفس جرائم الفاشر في مدت وقرى الجزيرة و سنار وفي العاصمة ولكن أين هم الآن؟

ما يحدث للمواطنين والنازحين في الفاشر وفي معسكري زمزم وأبوشوك هي جرائم يتحملها الجنجويد وداعميهم.
لقد ارتكبوا نفس الجرائم في مدت وقرى الجزيرة و سنار وفي العاصمة ولكن أين هم الآن؟
لقد هربوا من الجزيرة وقبلها من سنار وهربوا من الخرطوم، أعني من نجا منهم.
إستهداف المواطنين وقتلهم وتشريدهم لا يحقق انتصارا للمليشيا ولا يهزم الشعب السوداني.
الفاشر صامدة وستنتصر والجنجويد إلى زوال.
حليم عباس