ضجّت الميديا بالحديث عن مقتل جلحة؛
وخلال أقل من ٢٤ ساعة الناس بدت تطوي صفحته وتتجاوزه؛
ما ترك للناس خير تذكره بيه: حياة مليئة بالإثارة، لكن خالية من المعاني؛
ان شا الله الحاجة يكون فيها عبرة لمن يعتبر!
﴿أَنزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَسالَت أَودِيَةٌ بِقَدَرِها فَاحتَمَلَ السَّيلُ زَبَدًا رابِيًا وَمِمّا يوقِدونَ عَلَيهِ فِى النّارِ ابتِغاءَ حِليَةٍ أَو مَتٰعٍ زَبَدٌ مِثلُهُ كَذٰلِكَ يَضرِبُ اللَّهُ الحَقَّ وَالبٰطِلَ فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذهَبُ جُفاءً وَأَمّا ما يَنفَعُ النّاسَ فَيَمكُثُ فِى الأَرضِ كَذٰلِكَ يَضرِبُ اللَّهُ الأَمثالَ﴾ [الرعد ١٧]
Abdalla Gafar