هل يقبل الحلو والنور يد الجنجا المخضبة بدماء دارفور ودار مساليت؟

هل يقبل الحلو والنور يد الجنجا المخضبة بدماء دارفور ودار مساليت؟
نلاحظ أن البشير أسس الدعم السريع لحمايته فخانه دقلو. ثم استعانت قحت بالجنجويد لوراثة نظام البشير فانقلبوا عليها في أكتوبر ٢٠٢١. واستعان البرهان بالجنجويد لتثبيت أقدامه بعد سقوط البشير فغدر به دقلو مثل غدره بالبشير.

وفي كل ذلك المسار تعاقدت قوي مدنية مع الجنجويد لغسيل سمعتهم بمقابل ولكن النتيجة كانت تلطيخ سمعة حلفاء الجنجويد. واستمرت صورة الجنجويد الذهنية عصية علي المنظفات. حتي القوي الخارجية القوية عانت سمعتها من سفادها مع الجنجا. يبدو أن الجنجويد جمل صحراء غير قابل للإنقاذ يدمر سمعة وافاق كل من عانقه.

فهل يتعظ الحلو وعبد الواحد بدروس التاريخ الحي، والعاقل من يتعظ بغيره، أم أن الكاش بيقلل النقاش ويبيح تقبيل يد الجنجا المخضبة بدماء دارفور وجنوب كردفان والجزيرة ودار مساليت؟

معتصم اقرع

معتصم اقرع

Exit mobile version