إطلاق ياسر عرمان شائعة وفاته، ثم اتهام الفلول بها، حبا في تسجيل الظهور، هو استمرار في عادته في الحب المخالفة والشهرة، لا يذكرني إلا بمن بال في بئر زمزم وعندما سئل قال (أحببت أن أذكر بين الناس)!
اشاعة ياسر سواء اجتهاد فردي أم بالتعاون مع غرف المليشيا والمحاولة الغبية لالصاقها بمن يراهم (فلول) يدحضها بكل بساطة أن الصف الوطني لا يرغب في التشويش على (فرحة ود مدني) وصاحب المصلحة في التشويش هم فلول المليشيا وقحت .. الفلول حقا وليس الصف الوطني.
الشائعة تؤكد أيضا أن أن هذه الغرف نشطة وتتلقف كل ما يمكن أن يثبط فرحة السودانيين.
وعليه، مزاعم الانتهاكات (قيد التحقيق) يجب توضع جانبا للاجهزة المختصة مع عدم التأثير في سير العدالة، ومن يلوكها لبانة فهو قحاتي ومليشيا يستحسن حظر صفحته فورا.
مكي المغربي