بهذه القرارات فقد الدعم السريع اي مشروعية..
– كيف لمجموعة متهمة بالابادة الجماعية ان تحلم بالجلوس في تفاوض لاقتسام السلطة او ان يكون لها مستقبل سياسي او حتي تحلم بدمج قواتها في الجيش الوطني..
– هذه القرارات قضت تماما علي الدعم السريع..
وحتي المدنيين الذين كانوا يساوون بين الجيش والمليشيا ويتحدثون عن مفاوضات عليهم الان التزام الصمت..
المفاوضات الوحيدة التي يجب ان نذهب اليها هي مفاوضات لتجميع القوات المتمردة في معسكرات خارج المدن وجمع السلاح منها..
قوات متمردة ارتكبت جرائم ابادة جماعية وتطهير عرقي وقائدها متهم بارتكاب جرائم ابادة جماعية وفظائع ضد المدنيين في كل السودان.
– انتهت الحكاية وانتفت المشروعية والحجة وانفض السامر.
– يتبقي علي الجيش تحريك القوات وتحرير الجزيرة كخطوة اولي.
Alnour Sabah