* يخوض جيشنا الباسل معركةً شرسة، يسعى من خلالها إلى حماية الأرض والعرض والأهل من دنس وجرائم المليشيا المجرمة ورعاتها الغاصبين المعتدين.
* على مدى قرابة العشرين شهراً قدم جنودنا الأبطال تضحيات جسام خصماً على الأرواح والدماء والمُهج، واستبسلوا في القتال لحماية السودان، ووجب علينا أن نستمر في دعمهم مادياً ومعنوياً، وبالدعاء والتضرع للمولى عز وجل كي ينصرهم ويسدد رميهم ويحرسهم بعينه التي لا تنام.
* قبل أيام من الآن أطلق بنك الخرطوم مبادرة مقدرة عبر تطبيق (بنكك) لتمكين أهل السودان من دعم جيشهم الباسل وإسناد جندهم البواسل بالمال، ومساعدة الدولة وقيادة القوات المسلحة وبقية القوات النظامية على توفير مقومات النصر لهم، ودعم أسرهم، ومعالجة الجرحى، وكفالة أطفال الأسرى.
* يمكن لكل سوداني حر يرغب في دعم جيشه ويمتلك (بنكك) أن يدخل على التطبيق عبر رابط (دفع فواتير)، ومنه إلى رابط (تبرعات)، ليجد رابط (دعم وإسناد القوات المسلحة)، ويجود بما يستطيع، ويشارك في معركة الكرامة من باب (من جهَّز غازياً فقد غزا).
* جنودنا الميامين يحتاجون الكساء والغذاء وتعوزهم تجهيزات لوجستية مكلفة في دولة فقدت معظم إيراداتها بسبب العدوان الشامل الذي تعرضت له بأمر المليشيا المجرمة وكفلائها، ويقيني أن (الشعب الحُر.. أب لحماً مُر.. الفِعلو بِسُر) لن يتأخر عن دعم جيشه الباسل وفرسانه الذين يتفانون في دحر العدوان الغاشم عن وطنهم وأهلهم.. فهلا أسندناهم بما نستطيع؟
* #أدعم_جيشك.. وجُدّ بما تستطيع ولا تتأخر، وثق أن ما تقدمه (كثيراً كان أو قليلاً) سيسهم في تسهيل النصر، ويقرِّبه منا، ويحمي جندنا ومستنفرينا، ويوفر لهم مستلزماتهم وسلاحهم وذخائرهم وطعامهم وكسائهم، فهل ذلك كثير عليهم؟
* #أدعم_جيشك وانصر أهلك وحرر وطنك.. (الجيش جيشنا.. نحن أهلو.. وبنستاهلو).