الحكيم: هل البرهان عدو الله ؟

#بين_صنع_طاغوت_السلطان_وطغيان_العالم
هل البرهان عد.و الله ؟
تداعيات أن تصف شخصا بأنه ” عد.و الله ورسوله ” أخطر من تكفيره؛
فالkافر قد لا يعادي المسلمين وقد تتزوجها كتابية وتتعامل مع تاجرهم ويسكن معك وتستخدمه في العمل الحكومي؛
لكن هذا العد.و المزعوم يعمل على هدم الاسلام
استغرب اجتهاد كثير من العلماء والخيرين في رفع التهمة عن شيخنا الفاضل د. ع الحي في اشعال فتنة خطيرة لها واقع مذموم ومستقبل مشؤوم
الدكتور وقع في خطا كارثي لا يمسحه سوى اعتذاره لقائد الجيش الذي يدافع الآن عن عباد الله تعالى واتباع رسوله صلى الله عليه وسلم .
ستكشف لكم الايام كيف أوقف البرهان اخطر مؤامرة تغريبية استخدمت فيها قحط حمدوك لتغيير قيم اهل السودان
استدرجهم وتماشى مع سيل الثورة الجارف والضغط العالمي والتهديد بغزو السودان ثم تركهم يسقطون واجهز عليهم في ٢٥ اكتوبر.
وقد تفعل المفسدة لدرء مفسدة أكبر منها.
ولما وجد المتآمرون البرهان وقادة الحيش هم حجر العثرة امام مشروعهم؛
استخدموا حميرتي مطية حتى تهشم صلبه بطلقة القناص.
لو اختار البرهان عداو.ة الله لما تلبس بهذه المعضلة ولاتبع الssها.ينة ونزلت عليه دعوماتهم.
لا زال السودان من الأقطار النادرة المتمسكة بدعم قضية فلsط.ين.
التطبيل للحاكم يطغيه فيصبح طاغوتا،
لكن التطبيل للعالم يرديه فيصبح طاغية
لم نسمع ردة فعل للشيخ؛ والسبب تطبيل من حوله وطرب البعض وأعداء البرهان بما قال
لم تكن الحركة الاسلامية تسمح بالرد على أفكار الترابي رحمه الله ويجعلوها انصرافية
نفس المجموعة الآن مع إضافات تتنصل من الرد على شيخ ع الحي لنفس الاسباب
وكما يصنع الطاغوت السلطاني
هكذا ايضا يحدث الطغيان الفكري .
نصر الله قائدنا البرهان ، وغفر لشيخنا عبد الحي
وخلونا مع العسل وانتصارات الجيش
محمد هاشم الحكيم
#كرسي_المالكية

Exit mobile version