مابين الشيخ والقائد..
– كنا إلي غير هذا أحوج..
رأي الشيخ معلوم من قبل في البرهان… والشيخ ابعد الناس عن التكفير وهو مع مجموعة من العلماء بعون الله ساعدوا في القضاء علي فتنة التكفيريين في السودان وحاوروا شباب التكفيريين وردوهم بفضل الله الي الطريق الصحيح..
البرهان رده علي الشيخ فيه عدم حكمة ..
وكلاهما يحتاج الي مستشارين حوله فشيخ عبد الحي يحتاج الي مدير مكتب ومستشار اعلامي فكل كلمة في العام او الخاص يمكن ان تنشر وكل كلمة لها اثر..
والبرهان يحتاج الي ناصح امين ومستشار فالشيخ دعم الجيش ووقف بقوة مع القوات المسلحة..
واخيرا وليس اخرا فالشيخ ليس معصوما ولم يدع العصمة وماقال به مجرد رأي ورأيه يؤخذ منه ويرد عليه.
– نحن جميعا لدينا معركة حقيقيةونحن فعلا نعيش تحت القصف والنيران وشعبنا يعاني ونحتاج ان نضم الجهود ونوحد الرأي وتوحيد الكلمة وتوحيد الجهود لمجابهة العدو هو اولي خطوات النصر.
– وبالنسبة لمن ينفخون في نار الخلاف نقول لكم باذن الله الجيش متوحد وباذن الله نحن منتصرون وهذا خلاف داخل معسكر دعم القوات المسلحة الشيخ والقائد فيه مجرد افراد وغدا باذن الله يذوب الخلاف.
– تعديل واضافة..ً للشيخ ولدين في الخطوط الامامية للقتال من الايام الأولي للحرب وحتي اليوم ..
Alnour Sabah