21 نوفمبر 2021م : حكايات حمدوك..
في مثل هذا اليوم ، من العام 2021م ، عاد د. حمدوك مرة اخري للمشهد بعد إزاحته بقرارات 25 أكتوبر 2021م ، وقد كتبت حينها (إن ذلك تكدير للحياة السياسية) ، فقد أحى البرهان وبضغط من حميدتي الدماء لشرايين أجندة مريبة..
الآن ، وبعد ثلاث سنوات من ذلك الخيار ، يتضح لماذا كان الاصرار عليه..
إذا لم تتمكنوا من قراءة ما كتبه السيد محمد وداعة الله ومنشور فى هذه الصفحة نقلا عن (الرواية الأولى) ، فأنني انصحكم بمطالعة ما كتب فى حلقتين عن طريقة وملابسات اختيار د.حمدوك لرئاسة الوزارة…
وكنت قد اشرت إلى ذلك فى عدة مقالات وتحليلات واخرها ابعاد القرار البريطاني..
ابراهيم الصديق على