قبل الحرب أسس حميدتى عدة بنوك مملوكة له واودع السودانيون أموالا طائلة فيها. فأشعل حميدتى الحرب كي لا يسمح للناس بإسترداد أموالهم المودعة في بنوكه وتعلل بظروف الحرب والمشاكل الناجمة عنها والتي تجعل من الصعب إرجاع الفلوس.
كانت هذه رواية سائق التاكسي المصري. بامانة وجدت القصة مسلية والشعب المصري شعب يحب النكتة والتاليف الروائي ويحب أن يرفه علي مستمعه بفاصل درامي يسلي ولا يضر. ومع ذلك وجدت القصة أكثر معقولية من رواية الحلف الجنجويدي بأن سبب الحرب هو أن حفنة من الكيزان أطلقوا رصاصة في المدينة الرياضية في صباح ١٥ أبريل ٢٠٢٣ فقرر الجيش والجنجويد أن يشعلوها حرب داحس وغبراء لا لسبب سوي أن شوية كيزان فكو طلقة المدينة الرياضية.
معتصم اقرع