من أحاجي الحرب( ٨٠١٨ ):
□□ لعلي لم انزعج؛ بل شعرت بارتياح بالغ حيال محاولات ( الوقيعة ) بين الجيش والحركات؛ وذلك لسببين:
○ الأول كون هذه المساعي التي يتصدرها عملاء للإمارات – تعرفهم في لحن القول- تنطوي على إشارة جلية بأن الكفيل قد أصابه اليأس وقنع من ( وقوع ) الفاشر.
○ السبب الثاني وأعده الأهم وهو أن وقائع السنوات اللواتي مضين أثبتن حضور الحكمة وسداد الرأي وصدق المواقف الوطنية لدي القادة من الطرفين سواء الجيش أو الحركات.
#من_أحاجي_الحرب
عصمت محمود أحمد