كسودانية من حقي أطلب أو ارفض تمثيل حمدوك او تقدم لي. كما ومن حقي ان لا يمثلني اتفاق اديس أبابا.
الأمة الانا بعرفها ما محتاجة توحيد، فهي زيما شايفنها موحده و متفقه على ان تكون ضد الجنجويد.
شايفه ان الاتفاق الوحيد و الأساسي و الكل الجرائم و الانتهاكات و المطاولات دي مستنده عليه هو اتفاق حميدي مع حمدوك و تقدم على الحكم ..انتوا قايلين الدمقراطية القاصداها المليشيا دي حتجيبا بمنو يعني!؟
عن نفسي لا يمكن ان أصافح من يصر على اغتصاب بناتنا كلما أُتحيت له الفرصه.
تغور السياسة البتسلب منك شرفك و مبادئك و حريتك وبلدك ذاتا.
و الغريبة انو كان إسمكم حكومة الثورة! ثورة شنو الجِنّها تختار الوسط دي! انتوا ما إلا شوية ناس بالرغم من وعيكم التام بنوايا حميدتي و بالرغم من ادراكم بحجم قواته المحدودة جداً كانت آنذاك، أصريتوا تبيعوا او خلينا نقول تساوموا بدم كل الشهداء القدموا أرواحهم على أساس أن لا تفاوض.
و دا كان تحت شعار “حقناً للدماء “!
الدماء اللحد الآن مسفوكة
#كلنا_جيش
Sandra Faroug Kodouda