تشارك في الحمله أقلام ظلت تعمل منذ إندلاع الحرب في السودان ضد القوات المسلحة

الحملة دي اهدافها
1- ضرب الالتفاف الشعبي حول القوات المسلحه بعد الانتصارات التي حققتها
2- الضغط على القوات المسلحه حتى تقوم بخطوات عسكرية غير مدروسة بشكل جيد، تتكبد القوات المسلحه فيها خسائر فادحه

3- الدفع بأجندة التدخل الدولي بعد إنتهاء حملة المجاعة في السودان التي لم تأتي بنتائج بعد، تزامنت تلك الحملة مع مفاوضات جنيف وهجوم المليشيا على الفاشر، ولا ننسى الاصوات التي كانت تدعو للإستسلام .

4- إثارة الذعر وهزيمة الشعب السوداني الذي يقاوم المليشيا وأجندة جناحها السياسي والمشروع الأجنبي المفضوح .

5- هاشتاق أنقذوا الجزيرة لم يحدد، ممن تُنقذ الجزيرة ؟ في إطار المزيد من التضليل، وتعمد في إخفاء هوية الجهة التي تقوم بالإنتهاكات ضد المواطنيين وإقتحام القرى

6- إن الحديث عن أن التصعيد الإعلامي يمكن أن يؤدي إلى تدخل دولي حقيقي يوقف الأزمة هو حديث تكذبه الوقائع، ففي الوقت الذي يقصف فيه المواطنين المدنيين في الفاشر وسنار وأمدرمان عبر الأسلحة الإماراتيه، وقعت الإمارات إتفاقية دفاع مشترك مع الولايات المتحدة كشريك دفاعي، يؤكد هذا الأمر كامل الرضا الأمريكي عن الخطوات والدعم الذي تقدمه الإمارات لللمليشيا التي تقتل السودانيين

7/ تشارك في الحمله أقلام ظلت تعمل منذ إندلاع الحرب في السودان ضد القوات المسلحة وتعمل على إجتراح فاصل بين الشعب السوداني الملتف حول قواته المسلحه، وتغض الطرف عن الإنتهاكات التي تركتبها المليشيا منذ الخامس عشر من ابريل 2023 في الخرطوم والجنينه والابيض وزالنجى واردمتا وامدرمان وتوتي وجميع قرى ولاية الجزيرة وفي سنار والسوكي، فما الذي دفع لتوحد هذه الأقلام في هذه اللحظه، ومن الملاحظ أنها نفس الأقلام التي عملت على ترويج المجاعه في السودان تزامنا مع مفاوضات جنيف في وقت سابق .
عموما الحمله دي مكونة من ثلاثة اطراف تعمل في تناغم تام

1- جهات داخل المجتمع الدولي تعمل على الدفع نحو أجندة محددة متعلقة بتدخل دولي وتقويض سيادة البلاد بالشكل الذي يحفظ للد3م الsريع المناطق التي يسيطر عليها لتقف حاجزا أمام خطوات القوات المسلحة التي باتت قريبة من تحرير الأراضي المحتلة بواسطة المليشيا.

2- جنود المليشيا الذين يرتكبون الإنتهاكات ويصورونها بأيديهم لخلق مزيد من الزعر والهزيمه النفسية للشعب السوداني عامه بما فيها القوات النظامية التي تعمل وتستعد للدحر المليشيا من كافة المناطق التي تسيطر عليها.

3- شخصيات إعلامية محلية وشبكات تضليل إعلامي أجنبية تعمل بشكل إحترافي، لخلق المزيد من الذعر والإستفادة من الجرائم التي ترتكبها المليشيا، لتمرير المشاريع التي تخدم الشركاء الثلاثة في هذه الحملة

Hamd Naallah
#الدعم־السريع־مليشا־ارهابية
#لا_للتدخل_الاممي
#لا_لقوات_حفظ_السلام
#لا_للتدخل_العسكري_في_السودان

Exit mobile version