في جريمة مروعة هزت المجتمع،السوداني وُجهت أصابع الاتهام إلى عمر شارون، القائد الميداني بميلشيات الدعم السريع في ولاية الجزيرة بالسودان الذي يُعتبر المسؤول عن مجزرة سريحة التي راح ضحيتها عشرات القتلى. تم توبيخه بشدة من قبل نشطاء التواصل الاجتماعي غلى مستوى السودان والعالم العربي، حيث يُتهم بارتكاب انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان.
تُظهر التقارير أن المجزرة أسفرت عن مقتل وجرح العشرات من المدنيين، مما أثار غضبًا واسعًا في الأوساط المحلية والدولية. يُطالب العديد من الحقوقيين بضرورة محاسبته وملاحقته قانونيًا، مؤكدين على أهمية تحقيق العدالة للضحايا وعائلاتهم.
معتصم السر/بورتسودان/النيلين