والوسائط تضج بحديث العائد من رحلة الموت ، لم أجد في المسرحية الكوميدية التي إرتجلها ما يستحق الذكر لأنه لم يضيف ولم ينقص في المشهد شئ كفرضية حياته من موته..
يبدو أن ضربات الجيش أصابته في مقتل ، لينصحه حلفاءه السياسين للبحث عن شماعه يعلق فيها هزيمته فكانت مصر الشقيقة التي يناصبها العداء..
المعركة مستمرة وخطر المليشيا قائم والهدف متفق عليه بسحقها..
الرجال الآن في الميدان يمضون نحو النصر لايسمعون لهذه المسخرة من الرجل المسخ..
نقطة (بل) جديد..
#ام_وضاح