في حواري مدينة بحري عقب تحريرها ..
مشهد لأم سودانية تستقبل جنود القوات المسلحة وقائدهم .. وهم يبادلونها التحية في وقار ..
( انا في حلم ولا في علم)
بعبارات بسيطة وصادقة إختزلت كل الحكايا.. !!
ومن حناياها تفجرت مشاعر الصدق تحكي قصة ذلك العشق النبيل بين هذا الجيش وشعبه في صدور الأمهات ..
يا أماااه .. ليس حلما
إنها الحقيقة هؤلاء جميعا أبناؤوك علي جباههم فآل العزة وفي أعينهم بريق الإنتصار ..
والمشهد عصي علي الوصف تفسده الكلمات والصورة أبلغ من كل حديث ..
أكتوبر ٢٠٢٤م
رصد وتحرير – “النيلين”
إنضم لقناة النيلين على واتساب
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة