الدعم السريع تلك القوة التي كانت قبل يوم ١٥ أبريل ٢٠٢٣ ليست موجودة الآن
والذي يوجد الآن ميليشيات كل ميليشيا منها عندها زعيم وقائد
وليسوا هم على وئام
بل تحسبهم جميعا وقلوبهم شتى
وما حميدتي لهم إلا كالمهدي المنتظر عند الشيعة
ولعل أوامر الكفيل هي السبب في إرسالهم للتحيات الدائمة للمشير على حد زعمهم حميرتي
ولولا أن اتفاقهم الظاهر هذا يجدون وراءه مالا لما أظهروه
ووئامهم هذا أشبه ببيت العنكبوت فكل يوم المؤشرات تشير إلى الإنهيار الكبير وسيأتي اليوم الذي يقضون فيه بعضهم على بعض بكل جرأة ووضوح وهذا الآن يحدث ولكنه بعيدا عن أنظار الإعلام
اللهم ففرق جمعهم أكثر و أكثر
مصطفى ميرغني