هذا القائد
استطاع بفضل الله عزوجل أن يحافظ على تماسك الجيش كله تحت راية واحدة في أصعب الظروف التي مرت على تاريخ المؤسسة العسكرية
ثم هو بعد ذلك بفضل الله عزوجل استطاع أن يوحد الحركات المسلحة و القوى السياسية الوطنية كالإسلاميين و الحرية والتغيير الكتلة الديمقراطية ليقاتلوا تحت راية واحدة
ثم هو بفضل الله التف الشعب حوله تحت شعار جيش واحد شعب واحد
ومن نظر في واقع الدول العربية من حولنا التي سقطت سيدرك قيمة ما فعله هذا الرجل
اللهم وفق القائد عبدالفتاح البرهان لما فيه خير العباد والبلاد
مصطفى ميرغني