قال حزب الأمة القومي بأننا ندين بأشد العبارات “الجريمة النكراء” التي ارتكبها جهاز الأمن بولاية كسلا باعتقال وتعذيب “الأمين محمد نور” حتى الموت.
– إعادة صلاحيات “جهاز الأمن” السابقة بعد حرب 15 أبريل جعلته يعود لارتكاب العديد من الجرائم بحق المواطنين في العديد من المناطق في ولايات السودان دون “رقيب أو حسيب”
– نطالب بسرعة ضبط الأفراد الذين ارتكبوا هذه الجريمة وتقديمهم للعدالة فوراً
– نطالب بضبط سلطات الأجهزة الأمنية وفق القوانين والمواثيق الدولية، وعدم السماح بتكرار الممارسات الإجرامية بحق المدنيين، وعدم الإفلات من العقاب
– نناشد “أهلنا” في ولاية كسلا بممارسة أعلى درجات ضبط النفس وتفويت الفرصة على دعاة الفتنة والمتربصين الذين يسعون لتوسيع دائرة الصراع وإشعال “الشرق” عبر هذه الجرائم.
الشرق للأخبار – السودان