رأي ومقالات

الجنجويد ومن يقفون خلفهم لا يرغبون في السلام

محاولة اغتيال البرهان واستئناف القصف العنيف تجاه الفاشر والخرطوم وسيلان الدماء وسط المدنيين بذلك القصف شاهد آخر على أن الجنجويد ومن يقفون خلفهم لا يرغبون في السلام،

وأن جنيف بالنسبة لهم محطة لتحويل هجماتهم العسكرية إلى مكاسب سياسية، وأن حربهم حدها تشريد كل السودانيين.

عزمي عبد الرازق