فيسبوك

داليا: آخر دعواي أن حسبي الله ونعم الوكيل في أبصارهم وعافيتهم وأعراضهم في الدنيا والآخرة

#أصبحنا_بالله
طبعاً (القحاطة) العملاء الأنذال مستحيل يخلوا تناقضهم وأساليبهم القذرة… إنت ما معاهم معناها يستبيحوا عرضك ويتنمروا عليك ويستخدموا كل الوسائل لتدميرك وإغتيالك معنوياً وإشانة سمعتك وخلق فتنة بينك وبين الآخرين وممكن عادي يهدروا دمك إن إقتضي الأمر…. ويقولوا ليك حرية سلام وعدالة ولابد من قبول الآخر ونحن مع المليشيا سعياً نحو الديمقراطية.. وأكاذيبهم الوضيعة البقت مابتنطلي علينا ديك 😂😂

الأيام دي شايفاهم رجعوا نكتوا صوت الفلنقاية الجنجويدية المركب في صوري الطلعوه أول أيام الحرب داك 😂…. وعملوا إعادة تدوير لمكالمة الولد السافل عديم الرباية السجلها لنفسه بكل غباء قبل ٥ سنوات أيام أزمة الفحولة وكانت لاحقاً سبب في إدانته وسجنه وجرسته هو وأهله ودردقته وبكاه بالدمع السخين عشان نعفوا عنه ومانضيع مستقبله ✌️.

المهم… للأسف معدل الجهل مرتفع عندنا… ونسبة كبيرة من أبناء البلد مابيشغلوا مخهم ولابيستعملوا المنطق ولابيكلفوا نفسهم يتبينوا الحقيقة عشان مايقعوا في فخ البهتان والتطاول وبيصدقوا أي حاجة والسلام… وده واحد من أسباب رزوحنا تحت وطأة الكوارث الإنسانية المتلاحقة وحاجة ماعندها علاج في المدي القريب مالم تحاول الأجيال الحديثة كسر الطوق والإنطلاق نحو الوعي والإيجابيه.

عموماً بالنسبة لي كلها حسنات وشعور بالأهمية والتأثير البيخلي الحثالة ديل يستهدفوني بشكل متواتر كل حين….وأمر الله كلللله خير… والحمد لله أنا وأهل بيتي وأولادي والمقربين والأصدقاء البيعرفوني كويس بقينا ماقعد نقيف في المحطات القذرة كتير.
لكن هذا مني للتوضيح والتأريخ والإنحياز للنفس وبضع كلمات فرضها واجبي تجاه ذاتي وتجاه الأعزاء الذين يضيرهم مايحيق بي من أذي نسأل الله أن يدونه حسنات.

فلو لاقتكم القاذورات دي ما تتأثروا ولايضيركم نبيح الكلاب… فالحمد لله أنهم من فرط عجزهم عن الإتيان بما يضير لايملكون سوي إعادة تدوير النفايات التي إبتدعوها وأفلسوا من بعدها.
إيماني بالقوات المسلحة ليس وليد هذه الحرب الوجودية ولا يتعلق بعملي الإعلامي… إنه أمر بالغ الخصوصية مغروس بقلبي ووجداني إلي أن تقوم الساعة… وهو مايعلمه الجميع وكان سبباً في خروج ذلك المقطع الموضوع في حركة إستباقية لعلم العملاء التام بموقفي الواضح والأكيد.

أما إيماني بذاتي وشعوري التام بالرضا والقبول بكل ما كتبه الله فهذه نعمة أسأل الله أن يمدني بأسبابها ما حييت.

مع خالص محبتي وإمتناني لحسن ظنكم ودفاعكم المستميت الذي ألمحه هنا وهناك فأحمد الله علي كرمه الذي جعلكم عزوتي وأهلي وسندي وجيشي… ووالله إني لأحزن لحزنكم علي أكثر من حزني علي نفسي… فقد إكتسبت مناعة والحمد لله قد لا تتوفر لمعظمكم ممن يعنيني أمره.

وآخر دعواي أن حسبي الله ونعم الوكيل في أبصارهم وعافيتهم وأعراضهم في الدنيا والآخرة… هو وكيلي ووكيل الغافلين.
د(اليا) س