قبل أن تدين الجيش تذكر أنه يحارب ضد غزو تموله دول تملك أموال قارون وخبث أبليس

قبل أن تدين الجيش تذكر أنه يحارب ضد غزو تموله دول تملك أموال قارون وخبث أبليس وتكنولوجيا ارميكا وقد اشترت أموال قارون جحافل من الأحزاب والتكنوقراط والساسة وكتاب الدعاية من الدرجة الأولي إلي الدرجة الأخيرة. ثم جندت آلاف العطالة من دول الجوار الأفريقي لغزو بلدك. ثم أسال نفسك ماذا قدمت لبلدك ضد الغزو الجنجويدى الممول من الخارج مقارنة مع ما قدمه ضابط أو جندي يواجه الموت والجوع كل يوم في الثغور؟

دائما أميز بين قيادة الجيش من ناحية، وبين الجيش كمؤسسة بها آلاف الجنود والضباط الشرفاء الذين يقدمون حياتهم رخيصة فداء لاهلهم، من ناحية أخري. قيادة الجيش في أي مرحلة يجوز الأختلاف أو الأتفاق معها. الجيش كمؤسسة وجنود يحمون الوطن يستحق الدعم دائما.

معتصم اقرع

Exit mobile version