تطبيق بنك السودان
□ عندما يشتكي الرجل الثاني في الدولة سعادة الفريق أول ياسر العطا من وجود جنجويد ببنك السودان يحاربون الأمة السودانية مع عدوها بدلا أن يكونوا في صفّ الأمة السودانية وجيشها.
□ عندما يشتكي ياسر العطا فذلك يعني أن تتحرك الأمة السودانية لتعمل بقوتها لإيقاف العبث الذي عجز عن إزالته رجل الدولة الثاني.
□ وتبدأ القصة، وذهب السودان وكل صادرات السودان ووارداته من مواد بترولية وغيرها مرتبطة بدبيّ.
□ دبيّ التي تدير الحرب في السودان إنابة عن إسرائيل وأمريكا تمسك كل أطراف الإقتصاد السوداني.
حقيقة صدق الشاعر حينما قال:
ومن نكد الدنيا على الحر أن يرى
عدوا له ما من صداقته بد.
□ بنك السودان وبنك الخرطوم ودبي ومن خلفهما إسرائيل تمسك بخناق الإقتصاد السوداني.
□ يا أهل الإقتصاد الوطنيين، هذه هي دفاعاتكم، هذه هي خنادقكم، هذه هي دوشكاتكم ومدفعيتكم ومسيراتكم فلا يريّن الله منكم غفلة ولا تجاهل.
□ واحدة من مقترحات المعالجات المطلوبة عاجلا هي أن ينشر بنك السودان تطبيقا موحدا.
□ فيه يدخل الزبون ويختار البنك والحساب الذي يريد منه التحويل، ويختار كذلك البنك والحساب الذي يريد التحويل له. ويجري العملية.
□ التطبيق يجري المقاصة ويحفظ للبنوك عمولاتها.
□ التطبيق يجعل حسابات الزبائن في كل البنوك فاعلا.
□ وهذه مهمة جدا لان الحساب الفاعل الوحيد بالسودان اليوم هو حساب الزبون ببنك الخرطوم.
□ كل حسابات الزبائن بالبنوك الأخرى أصبحت غير فاعلة.
□ هذه واحدة من الحلول المقترحة لمشكلة الإقتصاد السوداني ومشكلة بنك السودان.
□ مطلوب عشرات من الحلول الأخرى التي تفك إرتباط الإقتصاد السوداني من عدو الأمة السودانية.
○ يا معين.
** متداول