أنا لا أرحب بأي خطوة من الكونغرس ولدي تحفظات ونقاشات في بوست آخر لكن …
أها يا حميدتي أو كاتب النص بتاع (الهلوسات المرئية) تلميذ ياسر عرمان .. أمشي للكونغرس وقول ليهم انا كنت بحارب في الفيلول عشان أجيب الديموغراتية، وبرهان طلع بي “سفنجة” وعلي كرتي واسامة عبد الله غشوا الشعب .. أمشي أدي الكونغرس من العلف الوزعتوه انت وقحت وتقزم.
للأسف .. لسع في مرضى نفسيين بحبوا الأومباز وبكرهوا الفواكه .. تتكلم معاهم حول تحليل شامل لصراع القوى الذي يدور في السودان والقوى الفاعلة في التغيير الديموغرافي وكسر الجيش السوداني الذي يمنع ذلك.
يقول ليك لكن الجيش لو انتصر الكيزان حا يرجعوا لانهم واقفين معاه، لذلك لازم ما يحسم الأمر عسكريا لصالح الجيش، لازم باتفاقية تجيب القوى المدنية .. قحت وتقزم والعواليق!!
لذلك .. يجيك طاير من الفرح .. أنو في زول في ندوة قال المدرعات سقطت والجيش حا يمشي يوقع على اتفاقية جاهزة.
أنا ما عارف لو أصلا في زول دي الأفكار الفي رأسو .. في القولون عنده شنو؟!
استغفر الله!
مكي المغربي