من زيف التسجيلات الصوتية ليحافظ على تماسك الشرذمة لتنهب البنوك والمنازل والسفارات وتطرد الناس من بيوتهم، ومن فبرك الفيديوهات ليضمن استمرار التجنيد بعد تذمر الافراد وتشكيكهم، وليأخذ المال المسروق فيجند به ‘شباب الهامش’ والأطفال ليموتوا على أسوار المدرعات،
وليجند العرب حول نيالا ليموتوا بالآلاف بغرض صورة تذكارية ويهرب، من فعل هذا التزوير والتزييف والفبركة، عن شخص ثمانية أشهر دون توقف تستبعدون عنه تزوير الشخص نفسه. استيقظوا .. أنتم تتعاملون من مشروع إستيطاني لا يتورع جنوده عن دفن جرحاهم وهم أحياء ..
سواء كان الجسد هو ذات الجسد وقد طمس عقل الرجل وتعطل نطقه وصار أداة تنفيذ لا تعي شيئا .. أو لو كان جسدا بديلا .. لا يعنينا شيء، لماذا؟! لأنه -وبكل بساطة- من ثبت عليه التزوير والتزييف لا يجوز تصديقه!
أقترح على الإمارات في أي لقاء مقبل للدوبلير أو (المحنط المشوش) مع رؤساء أو زعماء أو عملاء من قحت أو غيرها إهداء أحذية عالية جدا لهم مع الأموال، والتأكيد على لبسها، كلهم حتى الطاقم والحرس، حتى لا يظهر (الخطأ في الطول).
المختصين بالتقصي وبمقارنات صور سابقة أثبتوا أن المتوسط في الزيادة 2.86 سنت، للضمان أعملوا الجزم للعملاء “الجزم” 3 سنت!!
مهما يحدث المقاومة الشعبية المسلحة انطلقت ولن تنشغل بهذا الالهاء.
مكي المغربي