ليس لوم أو بكاء على اللبن المسكوب حذرنا من وجود نشطاء قحت والمنظمات التي يسيطرون عليها منذ بداية الحرب في مدني النهاية سمموا مدني بالخلايا النائمة نسبة لسيطرة استخبارات المليشيا عليهم وعلى قادة قحت ومعروف أن القحاتي من أجل الدولار مستعد يبيع شرفه ،
نلوم الأجهزة الأمنية لتساهلها معهم ونتمنى أن تصحى من غفلتها بعد كارثة خلايا مدني وده تنبيه لولايات سنار والنيل الأبيض والبحر الأحمر كسلا التي فر إليها نشطاء قحت وقادة الصف الثاني لقحت زرافات ووحدانا ليعيشوا مطمئنين تحت حماية الجيش الذي يسيئون له ويساون بينه وبين المليشيات رغم تحالفهم المخزي مع مليشيا التمرد إلا انهم لم ولن يستطعوا العيش أو التحرك بحرية في مناطق سيطرتها .
من أين أتى هؤلاء ؟
كل بوستات الهلع والرعب تأتي نشطاء الأحزاب الكدموليه كما أسماهم صديقنا محمد الشافعي
مدّعي الحياد الجناح السياسي للجنجويد !
يلاحظ تركيز نشطاء احزاب الكدمول مدعي الحياد على سنار ” ما دخل عيال المنظمات قرية وإلا افسدوها وهلكوا أهلها ”
بشير يعقوب