الجيش شغال في أمدرمان و كل يوم بتقدم فيها بارتكازات
الناس بتقوم تتناقل أخبار تانية انو الجيش مثلا نضف جبرة و الصحافات و هو ما بكون في كلام زي ده بعدين انت تتفاجأ و تنصدم
و تقدمات الجيش في أمدرمان دي كلام ناس قاعدين هناك وشهود عيان و إلا الجيش ما قاعد ينشر شي نهائي
الناس تترك نشر الأخبار و تكثر الدعوات و تجتهد فيها حتى تنهار هذه الميليشيات ونرجع لبيوتنا آمنين مطمئنين يارب
مصطفى ميرغني