الحرب الدائره الآن ماهي إلا إستكمال وخُلاصات لمشهد الثورة السودانيه التي ( لُخٍصت ) نهاياتُها على الخطأ الفادح ،، ذلك الخطأ الذي إرتكبته تلك الجهات التي ساعدت على قيام الإحتجاج وتهيئة البيئه لتناميها وساعدت على إيقاظها ،،
هنالك كثير من الأشياء لم تكن محض الصدفه بل كانت جزء من مخطط الحرب الدائره الآن وسيناريوهات ديسمبر !! كل شيء يقول بأن أول طلقة زمانها إبريل 2019م وليس إبريل 2023 ,, ومكانها القيادة العامه وليس المدينة الرياضية !!
تبيان توفيق الماحي أكد