عاملة منزل غير نازحة لا تزال آمنة في سربها تسترزق من عملها المضمون كما كان دأبها من سنين ، تتفاخر بأن مواد الإغاثة التي تحصلوا عليها كتيييرة راكوبتنا بقت ما شايلاها !!!
هذا في الوقت الذي يعاني فيه النازحين الحقيقيين في مراكز الإيواء من ندرة الطعام ويستجدون فواتير العلاج في المساجد.
لا فرق بين من يختلس إغاثات النازحين ومن ينهب بيوت المواطنين الخالية في العاصمة.
لا فرق.
#كمال_حامد 👓